لأخلاق في الإسلام مكانة سامية ومنزلة مرموقة: لأن غايتها هو الخير الأسمى والوصول بالإنسان عن طريق الفضائل إلى المثل الأعلى والكمال الإنساني والسعادة الأبدية ومما يدل على أهمية الأخلاق في الإسلام أن الله. تعالى عندما مدح النبي عليه السلام مدحه بعظيم خلقه، فقال تعالى: (وإلك لعلى خلق عظيم ) (القلم )، وفي ذلك يقول الإمام جعفر الصادق أمر الله نبيه بمكارم الأخلاق في هذه الآية، وليس في القرآن آية أجمع المكارم الأخلاق من هذه الآية لأجل ذلك كانت عناية علماء الإسلام بعلم الأخلاق عناية متميزة
لأخلاق في الإسلام مكانة سامية ومنزلة مرموقة: لأن غايتها هو الخير الأسمى والوصول بالإنسان عن طريق الفضائل إلى المثل الأعلى والكمال الإنساني والسعادة الأبدية ومما يدل على أهمية الأخلاق في الإسلام أن الله. تعالى عندما مدح النبي عليه السلام مدحه بعظيم خلقه، فقال تعالى: (وإلك لعلى خلق عظيم ) (القلم )، وف...