تناولت الدراسة قاعدة "من استعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه" وتطبيقاتها في فقه الأسرة عند الإباضية مع المقارنة بقانون الأحوال الشخصية العماني. بينت الدراسة أهمية القاعدة في الفقه الإسلامي و أنها تشكل حاجز يحول دون اقتحام حرمات الشرع الحنيف والوصول إلى خلاف مقاصده، وكيف منعت القاعدة من التعسف من استعمال الحق للوصول إلى أغراض غير مشروعة، وبيان مدى عناية الإباضية بهذه القاعدة في مجال التأصيل والتطبيق وسياسة المجتمع نحو المعاني السامية و الأخلاق الرفيعة.
تناولت الدراسة قاعدة "من استعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه" وتطبيقاتها في فقه الأسرة عند الإباضية مع المقارنة بقانون الأحوال الشخصية العماني. بينت الدراسة أهمية القاعدة في الفقه الإسلامي و أنها تشكل حاجز يحول دون اقتحام حرمات الشرع الحنيف والوصول إلى خلاف مقاصده، وكيف منعت القاعدة من التعسف من است...