إن الاختلاف بين الفقهاء كما يكون في الدليل يكون في وجه الاستدلال به،كما أن مهارة توجيه الدليل - بين المتمرسين بالعلوم الشرعية - تعتمد على ثقافة واسعة بأصول الفقه واللغة العربية، فجاء هذا البحث ليسلط الضوء على أهمية توجيه الدليل، وليس مجرد ذكره ووضع ضوابط لذلك، كما يكشف - من خلال التطبيق على حديث لا يحتكر إلا خاطئ - منهجاً ميسراً في توجيه الدليل، بذكر عدد القواعد الأصولية التي يمكن استخدامها لهذا الغرض، ويمكن قياس غيرها عليها.
إن الاختلاف بين الفقهاء كما يكون في الدليل يكون في وجه الاستدلال به،كما أن مهارة توجيه الدليل - بين المتمرسين بالعلوم الشرعية - تعتمد على ثقافة واسعة بأصول الفقه واللغة العربية، فجاء هذا البحث ليسلط الضوء على أهمية توجيه الدليل، وليس مجرد ذكره ووضع ضوابط لذلك، كما يكشف - من خلال التطبيق على حديث لا ...