جميع أنواع الاستنساخ تحدث داخل نواة الخلية - الاستنساخ هو واحد من مجالات الهندسة الوراثية فالهندسة الوراثية أوسع وأشمل من الاستنساخ . - الحامض النووي أو البصمة الجينية تحملها نواة كل خلية إنسانية سواء كانت جسدية أو جنسية . - في حالة استخدام خلايا أو انسجة البويضات الملقحة الزائدة عن الحاجة يشترط إذن مصدري البويضة الملقحة وقيام الضرورة أو الحاجة لذلك . - لا يجوز الإجهاض لغير ضرورة ، بل للاستفادة من الخلايا الجذعية لاستنساخ الخلايا المختلفة فقط . - تطبيق بعض الأبحاث على الحيوان والنبات لا يُجيز انطباقه على الإنسان ، للاختلاف البيّن بينهما في الكرامة خاصة قال تعالى: " ولقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر و زرزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا". سورة الإسراء -يجوز الحصول على الخلايا الجذعية واستخدامها بهدف العلاج أو لإجراء البحوث العلمية المباحة إذا كان مصدرها مباحاً . - الاستنساخ بأنواعه من المصالح المرسلة ، لأنه من الأمور المستحدثة التي لم يرد دليل مباشر من الشرع بإباحتها أو حظرها ، ولكنها تندرج تحت الأدلة الشرعية العامة وتحكمها القواعد الشرعية المعتبرة . - هناك قواعد شرعية عامة لأحكام الاستنساخ الخلوي البشري والجيني البشري والحيواني يجب الأخذ بها في صياغة أحكام كل نوع من أنواع الاستنساخ .
جميع أنواع الاستنساخ تحدث داخل نواة الخلية - الاستنساخ هو واحد من مجالات الهندسة الوراثية فالهندسة الوراثية أوسع وأشمل من الاستنساخ . - الحامض النووي أو البصمة الجينية تحملها نواة كل خلية إنسانية سواء كانت جسدية أو جنسية . - في حالة استخدام خلايا أو انسجة البويضات الملقحة الزائدة عن الحاجة يشترط إذن...