اعتنى المستشرقون بدراسة كثير من قضايا القرآن الكريم ومن ضمنها القصص القرآني، ولما كان القصص القرآني معجزاً فريداً لم يسبق في الأسلوب والمضمون، فقد تعامل معه بعض المستشرقين بآليات الدفاع النفسي غير العلم الموضوعي - ومن أبرزها : الإسقاط ، وقد احتوى البحث على ثلاثة مباحث : وضح الأول : مفهوم الإسقاط وبين غايته، وتحدث الثاني: عن الفرق بين القصص القرآني وقصص الكتب المقدسة عند مثيري تلك الشبهة من المستشرقين وناقش الثالث : دعوى تكرار القصص القرآني بلا مسوغ، ويبين وجه الإسقاط فيها .
اعتنى المستشرقون بدراسة كثير من قضايا القرآن الكريم ومن ضمنها القصص القرآني، ولما كان القصص القرآني معجزاً فريداً لم يسبق في الأسلوب والمضمون، فقد تعامل معه بعض المستشرقين بآليات الدفاع النفسي غير العلم الموضوعي - ومن أبرزها : الإسقاط ، وقد احتوى البحث على ثلاثة مباحث : وضح الأول : مفهوم الإسقاط وبي...