فقد قمت بسبع الاعلام المتوهمة التي لا تصح نسبتها للقرآن الكريم، فوجدت ثمانية عشر علماً متوهماً بدأت بتعريف الأعلام المتوهمة ، وخلصت إلى أنها كلمات من القرآن يغلط بعضهم بجعلها علماً وليست كذلك. وقدمت في التحذير من القول على الله بغير علم، وأنه مدحضة مزلة ، ومن أكبر الكبائر وأعظم الذنوب، ومن ثم بدأت في الكلام على الأعلام المتوهمة التي لا تصح نسبتها للقرآن الكريم فكانت على النحو التالي : الحروف المقطعة وهي : طه ، و يس، و ق ، و ن ، وص، وبينت الصحيح في ذلك ، والراجح منها، الأعلام المتوهمة المتعلقة بالملائكة الكرام وهي : الرعد والبرق ، و السجل و رقيب وعتيد ، وقعيد ، و الروح ، والسكينة، وبينت الصحيح والراجح منها، الأعلام المتعلقة بأودية جهنم وجبالها وهي: ويل ، و الغي ، وموبق
فقد قمت بسبع الاعلام المتوهمة التي لا تصح نسبتها للقرآن الكريم، فوجدت ثمانية عشر علماً متوهماً بدأت بتعريف الأعلام المتوهمة ، وخلصت إلى أنها كلمات من القرآن يغلط بعضهم بجعلها علماً وليست كذلك. وقدمت في التحذير من القول على الله بغير علم، وأنه مدحضة مزلة ، ومن أكبر الكبائر وأعظم الذنوب، ومن ثم بدأت ف...