يهدف البحث لجسر الهوة بين العجم ودراسة القرآن الكريم ، من خلال الترجمة الحرفية ما أمكن السبيل إلى ذلك ، عبر تقسيم القرآن الكريم لقسمين : الأول : ما يقبل الترجمة الحرفية مما ليس في نقله إشكالات دلالية، الثاني : ما لا يقبلها، وضرورة أن يتركز جهد الباحثين المتخصصين بعلوم اللغات ، فضلاً عن علوم التفسير على الأول منهما ، ليتمكن جمهور المسلمين الأكبر - وهم العجم - من التواصل مع كتاب الله تعالى ، دون وساطة مترجم يتحكم بالنص،بحسب فهمه ومستواه الثقافي، مع مراعاة الضوابط والقواعد اللازمة لذلك ، والتأكيد على أن المترجم ليس قرآناً .
يهدف البحث لجسر الهوة بين العجم ودراسة القرآن الكريم ، من خلال الترجمة الحرفية ما أمكن السبيل إلى ذلك ، عبر تقسيم القرآن الكريم لقسمين : الأول : ما يقبل الترجمة الحرفية مما ليس في نقله إشكالات دلالية، الثاني : ما لا يقبلها، وضرورة أن يتركز جهد الباحثين المتخصصين بعلوم اللغات ، فضلاً عن علوم التفسير ...