نتشرت القراءات القرآنية الصحيحة التي توافرت فيها شروط القراءة المقبولة إلا أن بعض اللغويين والمفسرين طعن وأنكر صحة بعض المواضع في هذه القراءات بحجة أنها تخالف وجوه اللغة العربية، حيث جعل اللغة حاكمة على القرآن الكريم وقد جاءت هذه الدراسة لتبين موقف علماء اللغة والتفسير من صحة قراءة حمزة الكوفي في الآية الأولى من سورة النساء، ثم تبين المعنى المقصود من هذه الآية على قراءة حمزة عند الفقهاء، وقد خلصت الدراسة إلى أن قراءة حمزة قراءة صحيحة، وأن المعنى المقصود من هذه الآية - على قراءة حمزة - هو جواز السؤال بالأرحام، وليس الحلف بها
نتشرت القراءات القرآنية الصحيحة التي توافرت فيها شروط القراءة المقبولة إلا أن بعض اللغويين والمفسرين طعن وأنكر صحة بعض المواضع في هذه القراءات بحجة أنها تخالف وجوه اللغة العربية، حيث جعل اللغة حاكمة على القرآن الكريم وقد جاءت هذه الدراسة لتبين موقف علماء اللغة والتفسير من صحة قراءة حمزة الكوفي في ال...