انطلقت الدراسة من حاجة المجتمعات الإسلامية إلى التوجيه والتقويم في ظل التحديات التي تكتنف العالم الإسلامي اليوم، ما يعني ضرورة إيجاد النخبة القيادية المصلحة، والعمل على تأطير بنائها وعملها في ضوء القوانين الإلهية الثابتة.. ونظراً لقلة الدراسات العلمية التأصيلية التي تعنى بتكوين المصلح التربوي في ضوء السنن الإلهية بصورة خاصة من هنا برزت أهمية الدراسة الحالية.
انطلقت الدراسة من حاجة المجتمعات الإسلامية إلى التوجيه والتقويم في ظل التحديات التي تكتنف العالم الإسلامي اليوم، ما يعني ضرورة إيجاد النخبة القيادية المصلحة، والعمل على تأطير بنائها وعملها في ضوء القوانين الإلهية الثابتة.. ونظراً لقلة الدراسات العلمية التأصيلية التي تعنى بتكوين المصلح التربوي في ضوء...