تدور الفكرة الرئيسة للبحث حول قضية من قضايا علم الحديث التي لها أثر في إعلال بعض المرويات أو تصويبها، وهي تتعلق بتقارب الألفاظ واختلافها، وتبرز أهمية البحث في التعرف على قرائن التعليل من خلال استعمالات وتطبيقات النقاد، ويهدف إلى بيان دقة منهجية النقاد واحتياطهم للسنة النبوية.