تتمثل فكرة البحث الرئيسة في تتبع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في قضايا الطلاق وضبطها فقهيا ومقاصديا. وتلوح أهمية ذلك مع تزايد توظيف هذه التقنيات في نظام العدالة الأسرية، مما يسترعي نقاشا فقهيا ضابطا لمستجداتها ومراعيا - في الوقت ذاته -الخصوصية التشريعية والمجتمعية لقضايا الطلاق وعليه نشأت إشكالية الدراسة عن السؤالين الآتيين: ما الإمكانات المحتملة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في قضايا الطلاق ؟ وما الضوابط الفقهية التي يجب مراعاتها عند توظيف هذه الإمكانات؟ ومن ثم يهدف البحث إلى التعرف على أبرز التطبيقات الحالية والمستقبلية للذكاء الاصطناعي في قضايا الطلاق وضبط استعمالاتها التقنية من الناحية الشرعية.
تتمثل فكرة البحث الرئيسة في تتبع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في قضايا الطلاق وضبطها فقهيا ومقاصديا. وتلوح أهمية ذلك مع تزايد توظيف هذه التقنيات في نظام العدالة الأسرية، مما يسترعي نقاشا فقهيا ضابطا لمستجداتها ومراعيا - في الوقت ذاته -الخصوصية التشريعية والمجتمعية لقضايا الطلاق وعليه نشأت إشكالية الدراس...