تعد اللغة العربية سبيلاً لفهم كلام الشارع عز وجل، وأساساً لاستنباط الأحكام، الأمر الذي دفع العلماء لدراسة علوم العربية بجميع فروعها ، فجاء البحث مبيناً لصلة بعض حروف المعاني وهي : (حروف العطف بعلم أصول الفقه، فذكرت معنى كل حرف من أحرف العطف ثم أثره في اختلاف العلماء، وذلك على النحو الآتي : بياناً لشاهد من القرآن الكريم إن وجد، ثم من السنة، ثم من أقوال الفقهاء، فإن لم أجد أقتصر على المعنى اللغوي دون ترجيح بين أقوال العلماء؛ لأنها تحتاج إلى دراسة الأدلة الأخرى التي اعتمدوا عليها في ترجيح مذهبهم ؛ ليتبين لنا أن الاختلاف في معاني أحرف العطف من أسباب اختلاف العلماء.
تعد اللغة العربية سبيلاً لفهم كلام الشارع عز وجل، وأساساً لاستنباط الأحكام، الأمر الذي دفع العلماء لدراسة علوم العربية بجميع فروعها ، فجاء البحث مبيناً لصلة بعض حروف المعاني وهي : (حروف العطف بعلم أصول الفقه، فذكرت معنى كل حرف من أحرف العطف ثم أثره في اختلاف العلماء، وذلك على النحو الآتي : بياناً لش...